الاثنين، 26 فبراير 2007


وداعاً جوزف!

على حين غرّة، وفي عزّ رقاده، رحل جوزف سماحة ليلةالسبت الأحد٢٤ – ٢٥ شباط، خلال وجوده في لندنلمؤازرة صديقه القريب حازم صاغيّة فيمصابه برحيل زوجته مي غصوب. في "مبنى الكونكورد"كما يسمّيه زياد رحباني، الجميع في حالة ذهول. هليمكن أن يكون صمت جوزف نهائياً؟
نقابة الصحافة اللبنانيةنقابة المحررينجريدة الأخبارآل الفقيدآل سماحة وأنسباؤهم وعموم عائلات الخنشارة والجوارينعون
رئيس تحريرجريدة "الأخبار"
الصحافي
جوزف نصري سماحة
تقبل التعازي في نقابة الصحافة اللبنانية يومي الإثنين والثلاثاء من العاشرة صباحاً حتى الواحدة ظهراً، ومن الخامسة حتى السابعة مساءً.
تحدّد مراسم الدفن لاحقاً.
نبذة عن جوزف سماحة:
· صحافي عربي وعالمي، صاحب تجربة مهنية تمتدّ بين بيروت وباريس ولندن:- رئيس تحرير صحيفة ”السفير“ اللبنانية: ٢٠٠١-٢٠٠٥- مدير مكتب صحيفة ”الحياة“ في بيروت: ١٩٩٩-٢٠٠١- نائب رئيس تحرير صحيفة ”السفير“ اللبنانية: ١٩٩٦-١٩٩٩- كاتب في صحيفة ”الحياة“ (باريس): ١٩٩٢-١٩٩٦- مدير تحرير صحيفة ”اليوم السابع“ (باريس): ١٩٨٤-١٩٩٢- مدير تحرير صحيفة ”السفير“: ١٩٨٠-١٩٨٤- رئيس تحرير صحيفة ”الوطن“: ١٩٧٧-١٩٨٠- مدير تحرير مجلة ”الحرية“: ١٩٧٣-١٩٧٧
· له كتابان: ”سلام عابر“ / و ”قضاء لا قدر“، ومجموعة من الكتب غير المنشورة.
· عرف سماحة بقلمه الجريء ورفضه المساومة على مواقفه المبدئية، وهو من أبرز الصحافيين العرب.
· حائز إجازة في الدراسات المعمّقة من مدرسة الدراسات العليا في باريس وإجازة في الفلسفة من الجامعة اللبنانية في بيروت.
· لجوزف سماحة ابنة هي أمية (٣٠ عاما) وابن يدعى زياد (٢٩ عاما).

ليست هناك تعليقات: